واحد من أسوأ الكوابيس المحتملة في تاريخ العالم.. جر الذكاء الاصطناعي إلى ملعب الأسلحة النووية سيعني شيطنة هذه التقنيات إلى حد مدمر.
سيناريو مرعب أضاءت عليه واشنطن متعهدة بعدم اللجوء إليه مطلقاً، التلويح الأميركي يبدو موجهاً للصين تحديداً.
"نيويورك تايمز" زعمت نية بكين تطوير أسلحة نووية تطلق الصواريخ دون تدخل بشري.. ادعاءات لم يرد عليها الصينيون، فيما سارع الأميركيون إلى إعلان الالتزام بالأمن العالمي.
الذكاء الاصطناعي المستخدم بطريقة أخلاقية يعد أبرز أهداف الدول الكبرى، لكن المتخوفين يخشون حتى من اختلاف هذه البلدان في تفسير الأخلاق وفقاً للمصالح السياسية، ما يفتح باب جدل جديد حول مشروعية استخدام الروبوت في هذا المجال أو ذاك.
فهل يكون التعهد الأميركي مقدمة لسلسلة وعود دولية بعدم تسليح الذكاء الاصطناعي نووياً؟ وهل تكفي التعهدات لطمأنة العالم من شر جديد محتمل؟
#ذكائيات_ميدار
— Midar (@Midarnews) November 16, 2023
جر #الذكاء_الاصطناعي إلى ملعب الأسلحة النووية..
سيناريو مرعب أضاءت عليه واشنطن متعهدة بعدم اللجوء إليه مطلقاً، فيما يبدو التلويح الأميركي موجهاً للصين تحديداً pic.twitter.com/aUjRT870Rd